خرج الآلاف من البدون في الكويت بمظاهرات سلمية مطالبين بحقوقهم رافعين الأعلام الكويتية وصور الأمير ، وكانوا يرددون هتاف " سلمية سلمية " ، وقد غصت شوارع الجهراء والصليبية وتيماء برجال الأمن ومكافحة الشغب متسلحين بالهراوات والغازات السيلة للدموع ، وعندما حضر وكيل وزارة الداخلية أقنع المعتصمين بفك إعتصامهم وأعطاهم مهلة للذهاب ، وقبل أن يهم البدون للإنصراف وقبل انتهاء المهلة قامت قوات الأمن بالهجوم على المتظاهرين وانهالوا عليهم بالضرب بالهراوات وأطلقوا عليهم الغازات المسيلة للدموع وطاردوهم حتى داخل الأحياء السكنية ، وقد ألقي القبض على العشرات منهم ووضعوا رهن الإعتقال ، وما زالت المطاردات واعتداءات رجال الأمن على البدون حتى عصر يوم الجمعة .
كلام من ذهب
من أقوال جلالة الملك حفظه الله ورعاه :
* إن الأولوية عندي هي تأمين حياة أفضل لجميع الأردنيين*
* إن الأردن الذي أسعى لبنائه ... هو الأردن الذي يمنح الفرص المتكافئة للجميع ... ولا يعطي إمتيازات خاصة لأحد ...*
* وجيل الشباب في الأردن الذي نتطلع إليه بالأمل ، هم الوعد والمستقبل ... وسنحقق معاً هذه الآمال ...*
لزيارة موقع جلالة الملك عبد الله الثاني : اضغط هنا
* إن الأولوية عندي هي تأمين حياة أفضل لجميع الأردنيين*
* إن الأردن الذي أسعى لبنائه ... هو الأردن الذي يمنح الفرص المتكافئة للجميع ... ولا يعطي إمتيازات خاصة لأحد ...*
* وجيل الشباب في الأردن الذي نتطلع إليه بالأمل ، هم الوعد والمستقبل ... وسنحقق معاً هذه الآمال ...*
لزيارة موقع جلالة الملك عبد الله الثاني : اضغط هنا
2011/03/11
إعتصام البدون في الكويت
خرج الآلاف من البدون في الكويت بمظاهرات سلمية مطالبين بحقوقهم رافعين الأعلام الكويتية وصور الأمير ، وكانوا يرددون هتاف " سلمية سلمية " ، وقد غصت شوارع الجهراء والصليبية وتيماء برجال الأمن ومكافحة الشغب متسلحين بالهراوات والغازات السيلة للدموع ، وعندما حضر وكيل وزارة الداخلية أقنع المعتصمين بفك إعتصامهم وأعطاهم مهلة للذهاب ، وقبل أن يهم البدون للإنصراف وقبل انتهاء المهلة قامت قوات الأمن بالهجوم على المتظاهرين وانهالوا عليهم بالضرب بالهراوات وأطلقوا عليهم الغازات المسيلة للدموع وطاردوهم حتى داخل الأحياء السكنية ، وقد ألقي القبض على العشرات منهم ووضعوا رهن الإعتقال ، وما زالت المطاردات واعتداءات رجال الأمن على البدون حتى عصر يوم الجمعة .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق