كلام من ذهب

من أقوال جلالة الملك حفظه الله ورعاه :



* إن الأولوية عندي هي تأمين حياة أفضل لجميع الأردنيين*

* إن الأردن الذي أسعى لبنائه ... هو الأردن الذي يمنح الفرص المتكافئة للجميع ... ولا يعطي إمتيازات خاصة لأحد ...*

* وجيل الشباب في الأردن الذي نتطلع إليه بالأمل ، هم الوعد والمستقبل ... وسنحقق معاً هذه الآمال ...*



لزيارة موقع جلالة الملك عبد الله الثاني : اضغط هنا

ثورة اليمن

مذابح ومجازر في تعز على يد طالح
اكثر من 100 شهيد و1000 جريح
قامت عصابات مجرم اليمن اليوم الإثنين بتخليد إسم الغبي طالح في سجل مجرمي الحرب العالميين ، هذا المتغطرس المتشبث بكرسي الحكم لا يكترث حتى لو جر اليمن إلى أتون الحرب الأهلية التي لا يجد بغبائه ملاذاًَ عنها ، لقد وصل هذا المجنون الثاني بعد القذافي إلى حافة الهاوية والسقوط ، وبات بينه وبين خلعه من حكم اليمن ومحاكمته وإعدامه أياماً معدودة ، بل وستكون اليمن مسلخاً بشرياً إن لم يقم عليه كل الشعب اليمني بالسلاح ، نعم وبكل ما يملكونه من أسلحة وعتاد ، في هجموم كاسح على قوات الحرس المتبقية حوله ، وعلى المرتزقة والبلاطجة المنتفعين من وجوده .  
لم يعد أمام شباب التغيير والثوار والعسكريين المنضمين لصفوف الثوار والمعتصمين بالإضافة للمسلحين من كل القبائل اليمنية إلا الوقوف صفاً واحداً والهجوم متزامنين على القصر الجمهوري وعلى المعسكرات التي لن تصمد ولو لساعة واحدة أمام الجماهير الثائرة ، فهيا يا أبطال اليمن الشجعان ، إقتلعوا رأس هذا المجرم الجبان عن جسده العفن ، وأوقفوا هذا النزيف الذي طال لشهور طويلة ، ولن يتوقف إلاّ بالعملية الجراحية العسكرية الصاعقة ، ولتعلموا أن الله وكل المجاهدين والثوار والأحرار في العالم معكم ولن يلومكم أحد على قرار الحسم الذي لا بد منه لتنجوا اليمن من أيدي هذا العابث المغامر الذي لا يعبأ بدمائكم ولا يألوا عن إبادتكم لو تمكن من ذلك لا سمح الله ، قال تعالى "كيف وإن يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم إلا ولا ذمة يرضونكم بأفواههم وتأبى قلوبهم وأكثرهم فاسقون " . 












******************************

ياأيها الغبي المغرور إرحل إرحل إرحل
ألا تعقل ألا تدرك ألا تفهم ؟!
كل شريف بالأرض يأمرك بالرحيـل
فبقاؤك حاكما على الأحرار مستحيل
إذهـــب  لأمريـكا إذهب لإسرائيـــل
لن يعيش على أرض اليمـان عميــل 

*********************************

الاحتجاج على قتل المتظاهرين يتواصل
معارضة اليمن: مبادرة الخليج في خطر

حذرت المعارضة اليمنية اليوم الخميس من أن استمرار إطلاق النار على المتظاهرين السلميين في الشارع سيعرض للخطر الاتفاق المزمع التوقيع عليه يوم الاثنين المقبل لإنهاء الأزمة الراهنة. يأتي ذلك في وقت تتواصل فيه مظاهرات الاحتجاج على مقتل متظاهرين أمس برصاص قوات الأمن.
واتهمت المعارضة النظام اليمني بالسعي إلى "التنصل" من الاتفاق الذي رعته دول مجلس التعاون الخليجي للخروج من الأزمة.
وندد اللقاء المشترك (ائتلاف أحزاب المعارضة البرلمانية) بما سماه "المجزرة الوحشية التي ارتكبتها أجهزة ومليشيا الأسرة (الحاكمة) ضد المتظاهرين سلميا"، محملا المسؤولية المباشرة للرئيس اليمني علي عبد الله صالح "وأبنائه وإخوته وأبناء إخوته".
وأضاف اللقاء المشترك أن هذه "المجزرة تؤكد بما لا يدع مجالا للشك أن هذا النظام لا يزال يناور ليقدم على المزيد من سفك الدماء، وأنه غير جاد في الالتزام بالاتفاقيات كما كان شأنه دائما".
وأكد البيان أن "المهمة المباشرة للأشقاء والأصدقاء اليوم هي حماية المتظاهرين والمعتصمين سلميا. وإذا لم يتحقق ذلك عمليا فإن اللقاء المشترك وشركاءه سيجدون أنفسهم غير قادرين على المضي في التوقيع على اتفاق تشير الدلائل إلى أن النظام يريد أن يوظفه لسفك المزيد من دماء الشعب".
وكان قائد المنطقة الشمالية الغربية في الجيش اليمني اللواء علي محسن الأحمر قد اتهم صالح بمحاولة جر الجيش إلى الاقتتال.
وقال الأحمر في بيان اليوم إن "التمادي في قمع المعتصمين السلميين وقتلهم والاعتداءات المتكررة عليهم هي في حد ذاتها محاولات يائسة لجر أبناء القوات المسلحة والأمن للمواجهة والاقتتال فيما بينهم لتتحقق أحلام الطغاة المريضة، ونواياهم الفاسدة لتمزيق الوطن وشرذمته".

الأخ غير الشقيق لصالح يتهمه بالعمل على جر الجيش إلى الاقتتال إصابة ضابط يمني في هجوم منسوب إلى القاعدة

التاريخ: 28 أبريل 2011


أعلن اللواء علي محسن الأحمر الأخ غير الشقيق للرئيس اليمني علي عبد الله صالح، أن الأخير يريد جر الجيش إلى الاقتتال.
وقال قائد المنطقة الشمالية الغربية والمنشق عن نظامه في بيان اليوم أن "التمادي في قمع المعتصمين السلميين وقتلهم والاعتداءات المتكررة عليهم هي في حد ذاتها محاولات يائسة لجر أبناء القوات المسلحة والأمن للمواجهة والاقتتال فيما بينهم لتتحقق أحلام الطغاة المريضة، ونواياهم الفاسدة لتمزيق الوطن وشرذمته".
ويشار إلى أن 16 شخصا قتلوا وأصيب 150 برصاص قوات الأمن مساء أمس في صنعاء وعدن بجنوب اليمن، فيما جرح المئات في مواجهات بمدينة تعز.
وقال الأحمر "أن هدف صالح من وراء هذه المجازر هو أن يجر أبناء القوات المسلحة والأمن التي أيدت الثورة للعنف وتفجير الموقف عسكريا".
وشدد حرصه على "ألا نعطي للظالم وأعوانه وزبانيته فرصة تفجير الموقف عسكرياً".
وقال الأحمر "إن استمراء صالح في سفك دماء شبابنا الطاهر لمدعاة إلى هبة شعبية لنجدة شباب اليمن وردع الظالمين القتلة الملوثة أيديهم بالدماء الطاهرة في كافة محافظات وطننا الحبيب".
ويشار إلى أن محافظات اليمن تشهد منذ الثالث من فبراير الماضي حركة احتجاجات شعبية تنادي بتنحية صالح وأسرته أدت إلى مقتل نحو 200 شخص وجرح واعتقال الآلاف.




تاريخ النشر 16/04/2011 01:04GMT
عدن- ذكرت مصادر عسكرية وطبية ان ضابطا في الجيش اليمني اصيب بجروح خطرة السبت في هجوم شنه مقاتلون مفترضون في تنظيم القاعدة في مدينة لودر بمحافظة ابين (جنوب).

وقال مصدر عسكري في اللواء 111 المرابط في لودر ان "مسلحين ينتميان الى تنظيم القاعدة كانا يستقلان دراجة نارية اعترضا سيارة المقدم سعيد المليكي في جوار مستشفى محنف وأطلقا عليه النار مما اسفر عن اصابته".
من جهته، قال مصدر طبي لوكالة فرانس برس ان الضابط الذي اصيب برصاصتين نقل الى المستشفى في حالة خطرة.
واعلنت وزارة الدفاع في 11 نيسان/ابريل ان احد عشر مقاتلا من القاعدة منهم اثنان غير يمنيين، قتلوا برصاص الجيش خلال معارك ادت الى مقتل جنديين في محافظة ابين ايضا.
وتتعاون الولايات المتحدة مع نظام الرئيس علي عبدالله صالح في مواجهة تنظيم القاعدة، في حين يواجه صالح حركة احتجاج واسعة تطالبه بالرحيل.










 المعتصمون في ساحات التغيير باليمن يرفضون أي مبادرة لاتنص على رحيل ومحكامة الرئيس وأعوانه