كلام من ذهب

من أقوال جلالة الملك حفظه الله ورعاه :



* إن الأولوية عندي هي تأمين حياة أفضل لجميع الأردنيين*

* إن الأردن الذي أسعى لبنائه ... هو الأردن الذي يمنح الفرص المتكافئة للجميع ... ولا يعطي إمتيازات خاصة لأحد ...*

* وجيل الشباب في الأردن الذي نتطلع إليه بالأمل ، هم الوعد والمستقبل ... وسنحقق معاً هذه الآمال ...*



لزيارة موقع جلالة الملك عبد الله الثاني : اضغط هنا

2011/05/09

خبر عاجل

  خبر عاجل 

 يعلن موقع النصر لله بإدارة أدهم سيف
أنه تمت القرصنة على الموقع عصر هذا اليوم الإثنين 9/5/2011 حيث تم التعدي على  الموقع ومسح كل ما كانت تتضمنه صفحة التعويضات العائدة لمتضرري أحداث الخليج من الأردنيين والفلسطينيين الذين كانوا يقيمون في الكويت منذ تأسيس الإمارة وتم طردهم منها بعد حرب تحرير الكويت عام 1991 والذين تعرضوا خلال فترة ما بعد التحرير لأشد وأسوأ أشكال التنكيل والتعذيب والترهيب والقتل    والإغتصاب والسطو على الأموال والممتلكات والإعتداء على الحرمات والبيوت ، وقد تم تهجير الأردنيين والفلسطينيين أو إجبارهم على النزوح بالتضييق عليهم في سبل العيش وتسفير قسم من عائلات بعضهم بتهم ملفقة لإجبار القسم الآخر من العائلة على  الرحيل وقد حرموا من حقوقهح العمالية واضطروا للمغادرة قسرا  تاركين وراءهم شركاتهم ومؤسساتهم التي بنوها بعرق جبينهم  والذين كان لهم أكبر الدور في نهضة الكويت وتطورها وخروجها   من مرتبة الدول المتخلفة بشعبها الجاهل الأمي إلى أعلى المراتب تصنيفا بين دول العالم الثالث ،،، ويدل هذا العمل الجبان الذي تم    بالقرصنة على الموقع ومسح صفحة التعويضات ليدل دلالة جلية   وواضحة على أن مضمون ما تم نشره أصاب الجناة في الصميم  وفي مقتل وأصابهم الذعر والخشية من نشر المزيد من الحقائق التي يرغب الكثير من أعداء قضيتنا طمسها وإخفاءها محاولين إحباط الجهود الحثيثة من موقع النصر لله الرامية إلى متابعة وملاحقة الحقيقة التي لم يرح كشفها من له مصلحة بإطالة أمد هذه القضية بغية إسقاطها وتضييع حقوق أصحابها لقاء رشى قذرة ومبالغ نجسة تروم بالحرمة والنتن كمن يتلقاها لقاء طمس قضيتنا والعمل على التعتيم عليها ،،، ألا تباً وتعسا لهم كلهم ، وعهداً علينا أمام الله أننا سنقوم بإعادة نشر ماتم مسحه بلغة أشد وأعنف وبالحقائق والأدلة الدامغة والمسوغات المقنعة وبلا تحفظ وليذهب من يأبى ذلك إلى الجحيم .
 "وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ "
 -   أدهم سيف - النصر لله  -