كلام من ذهب

من أقوال جلالة الملك حفظه الله ورعاه :



* إن الأولوية عندي هي تأمين حياة أفضل لجميع الأردنيين*

* إن الأردن الذي أسعى لبنائه ... هو الأردن الذي يمنح الفرص المتكافئة للجميع ... ولا يعطي إمتيازات خاصة لأحد ...*

* وجيل الشباب في الأردن الذي نتطلع إليه بالأمل ، هم الوعد والمستقبل ... وسنحقق معاً هذه الآمال ...*



لزيارة موقع جلالة الملك عبد الله الثاني : اضغط هنا

2011/04/27

أكبر عار على الشعب الفلسطيني




نشرت مجلة "نيوزويك" الإثنين تقريراً موسعاً تضمن حواراً مع الرئيس الفلسطيني المنتهية ولايته محمود عباس، أستعرض فيها المحادثات الخاصة التي أجراها مع الرئيس الأميركي، باراك وأوباما، وقال إن قيادة السلطة تعرف أوباما قبل أن أصبح رئيساً وأنه كان متعاطفاً مع الفلسطينيين وأنه "كان منفتحاً كثيراً"، لكن مواقف أوباماً أصبحت أكثر تشدداً بعدما أنتخب رئيساً للولايات المتحدة.


وكشف الخائن عباس أن الرئيس الأميركي هدد السلطة الفاسدة بفرض عقوبات عليها بسبب اصرارها للحصول على إدانة أممية لإستمرار الإستيطان الإسرائيلي في الضفة الغربية !!! ، وإشتراط وقف الإستيطان لإستئناف المفاوضات مع إسرائيل !!!.

وقال العميل اليهودي عباس إن أوباما "أصعدنا على الشجرة ومن ثم أسقط السلّم"، في إشارة إلى أن أوباما هو الذي أقترح اشتراط تجميد الإستيطان قبل إستئناف المفاوضات. وأضاف أن أوباما نزل لاحقاً عن الشجرة وأسقط السلّم وقال لي "أقفز".


وأوضح المنحرف الضال أن المبعوث الأميركي للمنطقة، جورج ميتشل، لم يقم بمهمته كما كان متوقعاً، إذ تبيّن لقيادة السلطة العميلة أنه لم يقم بنقل الأفكار التي قدمتها إلى الطرف الإسرائيلي، وهو ما نفاه الناطق باسم البيت الأبيض.


وتطرق الغبي المسخ عباس إلى الموقف الأميركي تجاه الرئيس المصري المخلوع، حسني مبارك، وقال إن معاملة الرئيس الأميركي لمبارك "لم يكن لطيفاً ولم يكن ذكياً".


وقال المنغولي اللقيط عباس إنه أبلغ وزير الخارجية الأميركية، هيلاري كلينتون، خلال الثورة المصرية إنها لا تدرك عواقب سقوط النظام المصري وأن الفوضى ستسود مصر أو قد يتولى الأخوان المسلمين السلطة أو الأثنين معاً، والآن لديهم الاثنين معاً، حسب تعبيره ،،، خزاك الله أيها الخنزير الخنزير النجس وسحقك أنت وعصابتك الخسيسة .

 أيها الخادم الأمين لليهود الملاعين لعنة الله عليك وعلى من سبقك زعيم العصابة الأول " عرفات " ففضائحه وخيانته ستنشر على هذا الموقع بلا تحفظ ولا مواربة .


ليست هناك تعليقات: