مجازر على طريقة نظام البعث السوري
لا يقدر من ولد ومن تربى ومن عاش في أحضان مجرم سوريا الأول حافظ الكلب إلا أن يكون جروا سفاحا كوالده الطاغية المقبور ، هذه العائلة عصابة من الساديين القتلة الذين لا يتورعون عن قتل المصلين وتدمير المساجد على رؤوس مرتاديها !!! .
لماذا لا يتعلم فراعنة العرب مما أصاب من سبقوهم ؟ لماذا يتبعون نفس المنهج الغبي الإجرامي في مواجهة مطالب شرعية لمظاهرات واعتصامات سلمية شعبية عزلاء .
نعم هذا الجرو من ذاك الكلب
إن هذا المهرج الصغير ورث الحكم عن أبيه في مسرحية هزلية تم خلالها تعديل الدستور بلمح البصر ليكون على مقاس توريث الحكم في جمهورية ثورية كما يدعون ! وادعى أنه رئيسا عصريا ! متعلما ! شابا متحضرا ! وكل هذه الأقنعة التي حاول التقنع بها لكسر شوكة الشعب السوري وإذلاله ، متذرعا بمواجهة العدو الصهيوني ! وسمح بتواجد مكاتب لحركات المقاومة الفلسطينية على أرض سوريا لاستخدامهم تكتيكيا كورقة ضغط على العدو اليهودي لإعادة الجولان المحتل للسيادة السورية من أجل التطبيع النهائي .
لا يقدر من ولد ومن تربى ومن عاش في أحضان مجرم سوريا الأول حافظ الكلب إلا أن يكون جروا سفاحا كوالده الطاغية المقبور ، هذه العائلة عصابة من الساديين القتلة الذين لا يتورعون عن قتل المصلين وتدمير المساجد على رؤوس مرتاديها !!! .
لماذا لا يتعلم فراعنة العرب مما أصاب من سبقوهم ؟ لماذا يتبعون نفس المنهج الغبي الإجرامي في مواجهة مطالب شرعية لمظاهرات واعتصامات سلمية شعبية عزلاء .
نعم هذا الجرو من ذاك الكلب
إن هذا المهرج الصغير ورث الحكم عن أبيه في مسرحية هزلية تم خلالها تعديل الدستور بلمح البصر ليكون على مقاس توريث الحكم في جمهورية ثورية كما يدعون ! وادعى أنه رئيسا عصريا ! متعلما ! شابا متحضرا ! وكل هذه الأقنعة التي حاول التقنع بها لكسر شوكة الشعب السوري وإذلاله ، متذرعا بمواجهة العدو الصهيوني ! وسمح بتواجد مكاتب لحركات المقاومة الفلسطينية على أرض سوريا لاستخدامهم تكتيكيا كورقة ضغط على العدو اليهودي لإعادة الجولان المحتل للسيادة السورية من أجل التطبيع النهائي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق